{ وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ }

الأربعاء، 27 أبريل 2016

عود العطاس


عود العطاس

عاقر قرحا
anacyclus pyrethrum

Pellitory (Root)


نبات عود عطاس فتي
التصنيف العلمي
المملكة : النبات
التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Asteridae
الترتيب : Asterales
العائلة : Asteraceae
تحت عائلة : Asteroideae
قبيلة : Anthemideae
جنس : Anacyclus
الأنواع : أ. البايريثروم
الاسم العلمي

ل. Anacyclus البايريثروم

المرادفات


عود العطاس
العربية: عاقر قرح، عود العطاس، الكندس، سرة الكبش،  تاغندست ، الطرخون الجبلي.
البربرية: Igendass, Gendass, Ignens, Tigendaste.
الإنجليزية: Pyrethrum, Pellitory (Root), Spanish
Pellitory, Pellitory of Spain, Bertram, Roman
Pellitory.
الفرنسية: Pyrethre, Pyrèthre d’Afrique, Pirèthre
salivaire, OEil de bouc, Pariétaire d’Espagne.

الوصف

النبات معمر يدوم طوال السنة، مفترش لايرتفع يشبه نبات البابونج، تسلتقي سوقه على الأرض لمسافة محددة قبل أن ينتصب للأعلى، كل ساق تنهي بزهرة انتهائية يكون قرصها أصفر اللون و تويجاتها مبيضة مع مسحة أرجوانية خفيفة.
الأوراق ناعمة متبادلة ريشية صفراء شاحبة مع أجزاء منتهية بحدة، الثمار بيضية مقلوبة لاتنفتح عند نضجها.
الساق اسطوانية مجدولة قليلا تحمل بعض الوبار مجعدة من الخارج مسمرة مع بقع سوداء فاتحة.

الانتشار

في بلدان حوض المتوسط و شمال أفريقيا وخاصة لبيبا والمغرب وموريتانيا والجزائر وجزر الخالدات على ارتفاعات تتراوح مابين 400 – 3100 متراص، وقد انتشر الى اماكن أخرى من العالم وخاصة حيث استنبت في جبال الهيماليا من بذور جلبت من الجزائر.

الموسم

حوالي نهاية أبريل.

الأجزاء المستخدمة

الجذور التي تجمع من النباتات البرية خلال شهري مايو/أيار وحزيران/يونيو تبعا لبلد النمو، وكذلك الأوراق.

التركيب الكيماوي


نبات وزهر عود العطاس
أظهرت التحاليل الحيوية لجذور النبات احتوائه على ثلاثة حموض دهنية وستيرول وعشرة أميدات غير مشبعة، وهذه المواد هي:
بيليتورين، أناسيكلين، فينيل إيتلاميد، كحول اينيتراين، ن 2 بي هيدروكسي فينيل ايثيل-ديكا-دوديكا-تيتراديكاترانس2-4داي إيناميد، إينولين، أميد بولي أسيتيلينيك I-IV، والسيزامين.
كما يحتوي النبات على التانين وصمغ وزيوت طيارة، ويعتبر البيرثرين قلويدا يعطي حمض بيريثريك والذي يعتبر المادة الفعالة الأساسية.

الخصائص الدوائية والعلاجية

بينت الدراسات في الزجاج على القلويدات الميدية غير المشبعة المعزولة من النبات والأنواع الأخرى، أن لهذه المركبات تأثيرا مثبطا لخميرة سيكلوأوكسيجيناز المتواجدة في ميكروزومات الحيونات المنوية للخروف وكذلك على 5- ليبوأوكسيجيناز الكريات البيض.
بينما بينت الدراسات أن للخلاصات العضوية لجذور النبات تأثيرا مضادا للبكتيريا لكن ليس لها تأثيرا مضاد للفطريات لكنها فعالة ضد الخمائر yeast ، لكن هذا العقار ليس آمنا تماما، حيث سجلت حالات انسمام عديدة مثل كالتهاب واضطرابات معدية معوية وجلدية، وبالحقيقة يعتبر الجذر مخرشا قويا تجاه الجلد.
كما أن تعاطي النبات يسبب صداعا وألما معديا وغثيانا وفي بعض الحالات فقدا للوعي.
كذلك يمكن أن تحدث الالتهابات الجلدية بأشكال مختلفة على أيدي المزارعين الذي يتعاملون مع هذه النباتات وموادها. وجذور النبات تحتوي ، كما أسلف، على مادة سيزامين التي تعتبر واحدة من المواد المسؤولة عن الهاب الجلد بالملامسة (أكزيما التماس) contact dermatitis.

الاستخدام الشعبي و التقليدي

استخدم مسحوق النبات في الطب الشعبي كمادة منشطة ومقوية ومفرزة للعرق ولعلاج كثير من الأمراض المزمنة، حيث تتمتع مستحضرات الجذور بكونها ندر إفراز اللعاب وتسكن ألم الأسنان.
وينصح بتناول ملعقة صغيرة من مسحوق (بودرة) الجذور كل صباح.
عندما يمزج مع زيت الزيتون يفيد في علاج التهابات المفاصل الرزماتيزمية وألم العصب الوركي وأمراض البرد والزكام واعتلالات العصاب و الشلل.
لتسكين ألم الأسنان يوضع قليل من مسحوق النبات في قطعة قطن وتدك اللثة عند السن المصاب.
كما أن لمستحضرات الجذور خاصية قاتلة للحشرات ومضادة لبعض الفطريات. حيث يمزج مع زيت الكاد cade oil، ليقضي بذلك على عث الملابس والسعفات الجلدية.
مستحضر الأوليات oleat الممزوج مع بودرة الجذور مع زيت الزيتون يفيد في علاج قمل الجسد والراس و العانة.
كما ويعتبر منقوع الجذور يفيد في علاج الربو، ومسحوق الجذور الممزوج مع الحليب أو العسل مقويا ومنشطا جنسيا جيدا ويزيد خصوبة النساء.


نبات وزهر عود العطاس
الاستعمالات الحديثة

تتوفر الكثير من مستحضرات الجذور وتركيباتها كبودرة أوخلاصات الجذور مفردة أو مشاركة مع غيرها من العقاقير العشبية.
ففي الطب الوروبي تعتبر مستحضرات جذور النبات مجددة لنسيج الكلية حيث تدعم وتقوي الوظائف الكلوية، ومن هنا توصف في التهابات المسالك البولية مثل التهابات الكلى والهابات الحويضة والكلية والهابات المثانة والوذمات الناجمة عن قصور كلوي.
قدرة مستحضرات الجذور المدرة للعاب يستفاد منها لعلاج الفم والحلق الجافين وكعلاج ممتاز لآلام الأسنان وحتى الشديدة منها.
كما يمكن أن يستخدم النبات كملين، حيث يخلط مع بذور أو جذور البقدونس أو الجزر البري.
كذلك فإنه يتصف بخاصية مهدئة للأغشية المخاطية التنفسية ويفيد لتهدئة السعال المزمن، ويستفاد من أوراقه لصنع كمادات موضعية (لمعالجة آلام المفاصل وبعض الآفات الجلدية مع مراعات جانب التحسس تجاه مركباته).

الاستعمالات الأخرى

لجذور النبات رائحة عطرية خفيفة دائمة وطعم لاذع مما يزيد في إفراز اللعاب، فعندما تمضغ أو يؤخذ مغليها تنشط الغدد اللعابية وتزيد من إفرازها وكما تسكن ألم الأسنان، والصداع وتزيل التعب وثقل (شلل اللسان).
ينصح بغرغرة من منقوع الجذور لمعالجة اللهاة الرخوة والشلل الجزئي للسان والشفاه كما في اللقوة المحيطية والشلل النصفي، ولصنع المنقوع للغرغرة يؤخذ مامقداره 2-3 ملعقة صغيرة من بودرة الجذور تضاف لواحد غالون ماء = 475 مل من الماء البارد تقريبا وتحلى بالعسل حسب الرغبة، كذلك يمكن ان تستخدم الغرغرة لعلاج قرحات الحلق و اللوزتين.
مرضى الروماتيزم وشلل اللسان وآلام الوجه والرأس، ينصحون بمضغ جذور النبات يوميا 1-2 مرة لعدة أشهر.
بما ان النبات له خاصية مخرشة للجلد فقد يسبب الاحمرار والتنميل.
مسحوق الجذور يمكن أن تؤخذ كسعوط للتخلص من أمراض البرد النزلية ولتصفية الدماغ عن طريق تحفيز افراز الدمع والأغشية المخاطية الأنفية مما يفتح السدد الحاصل بها ويزيل الصداع الناجم عنه وذلك أيضا عن طريق تحفيز العطاس.
تصنع من مستحضرات الجذور أيضا بعض المراهم التي تفيد في النقرس وألم العصب الوركي.

دواعي الاستعمال


نبات عود العطاس
* اضطرابات الكلام.
* الوذمة الرئوية.
* التهابات الحنجرة.
* فقر الدم المنجلي.
* الصرع.
* الاكتئاب.
* اضطرابات السمع.
* رهاب المرض.
* القلق.
* الربو التحسسي.
* لتحريض إفراز اللعاب.
* لمعالجة الغرور وقلة الاحترام.
* لمعالجة الصداع وآلام الأسنان.
* التهبات المفاصل والروماتيزم.
* الآلام العصبية المختلفة.
* شلل اللسان والبلعوم.
* اللهاة الرخوة.
* أمراض البرد المزمنة.

بوهينيا



بوهينيا


أشجار بوهينيا
bauhinia variegata

Mountain-ebony
Orchid tree
التصنيف العلمي
المملكة : Plantae

التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Rosidae
الترتيب : Fabales
العائلة : الفصيلة البقولية
تحت عائلة : Caesalpinioideae
قبيلة : Cercideae
قبيلة : Bauhiniinae
جنس : بوهينيا
النوع : B. variegata
الاسم العلمي
بوهينيا variegata
ل. Superkingdom : Eukaryota
المرادفات
أزهار بوهينيا
بوهينيا، خف الجمل.
الوصف
النبات شجرة متساقطة الأوراق، تنتمي للعائلة القرنية، يصل ارتفاعها حوالي 15 مترا، الأوراق متبادلة، مع سويقات طويلة حوالي 3 سم، رقيقة جلدية الملمس بسيطة لكن مشقوقة بشكل عميق عند نهاياتها تشكل فصين كبيرين مدورين، تحمل شبكة عروق غزيرة تصل بعددها 11-13 عرقا تأخذ شكلا قلبيا من القاعدة، الأزهار جذابة عطرية تتوضع بشكل نوارات عند قمم الأغصان، تظهر في الربيع لها 5 بتلات مخدوشة ومتراكبة، لونها أرجواني باهت إلى نيلي وأحيانا بيضاء، لها بقع حمراء داكنة وصفراء في نهايات البتلات.

الأزهار ثنائية الجنس مع 5أسدية ونادرا 6، الثمار مسطحة قرنية الشكل يصل طولها حتى 30 سم تحتوي 10-15 بذرة.
ملاحظة
هذا النوع قد يختلط مع النوع الأرجواني الذي تبقة أوراقه وأزهاره في الخريف ولاتتساقط وتضمم العديد من النوارات الزهرية التي تحمل مابين 3-4 أسدية والبتلات فيها غير متراكبة.
الإنتشار
في الهند وبورما وشرق ووسط آسيا المدارية والشرق الأوسط وبعض بلدان الخليج العربي.
الأجزاء المستخدمة
أزهار بوهينيا بيضاء
كامل النبات.
التركيب الكيميائي
تانين، غلوكوز، صموغ وزيوت دهنية بنسبة تتراوح مابين 6-16،5% تبعا لطريقة الاستخلاص، كما تحتوي على ايزوكويرسيتين isoquercitin، أستراغالين astragalin في الأزهار الطازجة، و3-غلوكوزيد.
الخصائص الدوائية
للنبات خصائص مضادة للدرن، وملطفة ومقوية، الجذور لها خصائص طاردة للريح، بينما الأزهار ملينة ومنقية للدم وتزيد عدد كريات الدم الحمراء وخافضة للحرارة.

اللحاء يتصف بخصائص مبدلة ومقوية ومنشطة.
خلاصة لحاء الأغصان تتصف بخصائص مضادة للأورام اللمفاوية وسل الغدد اللمفاوية، والسرطانات الجلدية والبلعومية الأنفية وقد أثبت ذلك في الزجاج in vitro أي في الدراسات المخبرية.
المواد الفعالة
بوهينيا، وهذا عبارة عن مادة قلويدية.
الإستعمالات العلاجية ودواعي الاستعمال
* داء الدرن الرئوي.

* هبوط المستقيم.
* سلعة الغدة الدرقية السامة (فرط النشاط الدرقي).
* الحمى منخفضة الدرجة.
* القرحات العفجية والمعدية.
* التهابات الغدد اللمفاوية.
* هبوط الرحم.
* الوذمة اللمفاوية.
* التهاب الغدد اللمفاوية المنصفية mediastinal edenopathy.
* البطن المتدلي والعجيني.
* الإمساك التناوب مع الإسهال.
* الليوكيميا اللمفاوية أو النقوية.
* عسر الهضم.
* ضخامة الطحال.
* زيادة إفراز اللعاب.
* البواسير النازفة.
* البلة الدموية.
* نزوف الدورة والنزوف النسائية.
* الجروح والقرحات الجلدية.
* طارد للديدان.
طرق الاستعمال
ثمار بوهينيا
صبغات، خلاصات كحولية، منقوع.
الاستعمالات المطبخية
الأوراق صالحة للأكل، كما يمكن تناول الأوراق والأزهار مسلوقة كخضار مع الثمار أيضا وكذلك يمكن تخليلها.
استعمالات أخرى
يحضر من النبات أصبغة وتانين يستخرج من اللحاء، ويستخدم خشبه في بناء وتركيب الأثاث المنزلي.
نظرا لجمال النبات يستعمل كأشجار حدائق وزينة.
محاذير وموانع الاستعمال
لايستعمل النبات أو خلاصاته إلا تحت الإشراف الطبي لمن لديهم اضطرابات في الغدة الدرقية سواء أكان ذلك نقصا أم زيادة في الإفراز.

حلفا بر



حلفا بر


حلفا مكة
Andropogon Schoenanthus

Camel grass


حلفا بر في بيئته
Scientific classification
Kingdom:     Plantae
(unranked):     Angiosperms
(unranked):     Monocots
(unranked):     Commelinids
Order:     Poales
Family:     Poaceae
Genus:     Cymbopogon
Species:     C. schoenanthus
Binomial name
Cymbopogon schoenanthus
Spreng.
Synonyms

Andropogon spp
Camel grass
Camel hay

المرادفات

أذخر، صخبر، حشيش الجمل، سنبل عربي، حلفا بر، حلفا مكھ، اصخبر، قش مكھ، سراد، محاح،
خلال ماموني، ھشمة، خصب، حمرا.

Camel’s hay, Camel grass : الاسماء الأخرى Graminae (Poaceae) – الفصيلة: النجيلية

وصف النبات

حلفا البر من النباتات العطرية المشابهة لحشيشة الليمون، معمر يتراوح ارتفاعه مابين 30-100 سم، يتفرع بغزارة عند القاعدة، الأوراق خشنة شريطية، ملتفة للخارج تصل بطولها حتى 30 سم، عرضها 1-3 سم، لها غمد منتفخ ولسين واضح عبارة عن شعيرات كثيرة، يعطي النبات عند ازهاره نوارات متفرعة الى عناقيد مستطيلة من 10-40 سم بالطول، حيث تكون سنابل غزيرة ناعمة الملمس بطول 1-3 سم،مزدوجة، واحدة لها حامل والثانية متكئة على الحامل، لها زوائد شعرية يصل طولها 0.7 سم، العصيفة السفلية محدبة، ذات شعيرات بينما العلوية مسننة إلى فصين، يصل طولهما إلى ثلث طول العصيفة، السفاة 4.5-9 مم طولا، الثمار برة (كحبوب القمح).

الانتشار

واسع الانتشار في شمال أفريقيا والجزيرة العربية وباكستان والھند، في الإمارات ينتشر النبات في الوديان
الحصوية ومنحدرات السفوح الجبلية خاصة في الإمارات الشمالية.

الأجزاء المستخدمة


حلفا بر
النبات كاملا، زيت البذور.

المكونات الكيميائية

أظھر المسح الدراسي الكيميونباتي وجود الزيت الطيار ، القلويدات، القواعد الآزوتية ، الفلافونات ،
.(Kamil et al. 2002, DPS ZCHRTM Unpud. Results) الاستيرويدات والتيربينات الثلاثية.

ورد عن نبات الأدخر أنھا من أكثر الزيوت سميةً لبعض أنواع الطفيليات،
.(Ketoh et al., الطفيليات ( 2002
ومن التغيرات التي لوحظت في سلوك الحيوانات التي حقنت في البريتون بالمستخلص الكحولي، تسكين خفيف مصحوب بتنفس ضعيف وعميق. والمستخلص الكحولي نتج عنھ ھدوء خفيف تلاه تحفيز طفيف في قوة تقلص قلب الأرنب المعزول، كما حدثت زيادة في معدل ضربات القلب أثناء عملية التحفيز. ولم يحدث المستخلص أي تأثير واضح على ضغط الدم في الأرنب المخدر. الدراسات الكيموحيوية لم تظھر تغييرات واضحة في سكر الدم، و الكولسترول ومستوى الصوديوم. وكذلك لوحظ ارتفاعا واضحاً في مستوى بوتاسيوم الدم في الجرذان المعالجة بالمستخلص الكحولي. دراسات الدم والتجلط لم تكشف عن تغييرات واضحة في عدد كريات الدم الحمراء والبيضاء و مستوى الھيموجلوبين و زمن البروثرومبين ومستوى الفبرينوجين مقارنة مع مجموعة.(Al-Yahya et al. l حيوانات طبيعية ( 983
وفيما يلي نتائج الدراسات الدوائية والسمية التي أجريت بمختبرات مجمع زايد لبحوث الأعشاب على نبات
(,% المستخلص الكحولي 10 ) Cymbopogon schoenanthus الأذخر.

الفعالية-النتيجة
فعالية النشاط المضاد للالتھاب -بإحداث تورم قدم الجرذ.
أظھرت نشاطاً واضحاً مضاداً للالتھاب
فعالية نشاط إدرار البول أظھر المستخلص زيادة بسيطة في كمية البول
النشاط المضاد لارتفاع ضغط الدم-
في الجرذان المخدرة (في البريتون)، لم يحدث المستخلص تغييراً في ضغط الدم، لكنھ احدث زيادة في معدل ضربات القلب
مجموع الدراسات السلوكية – ارتجاف / والانتفاض. لم تظھر تأثيرات سمية
مجموع الدراسات السلوكية – التلوي لم تظھر تأثيرات سمية
مجموع الدراسات السلوكية – إسھال / تبول لم تظھر علامات إسھال ولا تبول
معدل الموت (الفنائية) لم تسجل حالات موت
تناسق الحركة الحركة ظلت طبيعية و لم تتأثر
دراسات السمية الحادة لم تظھر علامات أو أعراض غير طبيعية
6.4 جم/كجم < LD فعالية تقييم الجرعة القاتلة.

ملخص النتائج

أظھر المستخلص الكحولي 10 % لنبات الأذخر نشاطاً واضحاً مضاداً للالتھاب، كما أظھر مستخلص النبات
نشاطاً مدراً للبول، ولم تبدي الدراسات السمية الحادة علامات أو أعراض غير طبيعية عند الجرعة المختبرة .

6.4 جم/كجم بالفم. < LD الجرعة القاتلة.

الاستعمالات العلاجية

يستخدم النبات بمفرده أو مشاركا مع أعشاب أخرى في علاج الأمراض التالية:

* أمراض المعدة.


ازهار حلفا بر
* الحمى.
* مقو جنسي.
* يستخدم كامل النبات كمدر بولي خفيف.
* لمعالجة اضطرابات الطمث المختلفة.
* لمعالجة المغص البطني بأشكاله المختلفة.
* طارد للغاوات.
* مقو عام.
* التهابات المفاصل و الروماتيزم.
* طارد للبلغم.
* لعلاج العقم عند النساء.
* لتطهير المسالك البولية.
* لمعالجة الجروح بشكل كمادات.
أما الأوراق تستخدم في علاج أمراض الرئة والاستسقاء، ومضاد للقيء والإسهال ولاضطرابات المعدة.
يستعمل الزيت كمقو للأعصاب و منبه، وخارجيا يستعمل لمعالجة آلام العصب الوركي (اللمباجو) والروماتيزم وآلام المفاصل والظهروأمراض الرحم واحمرار الجلد.
تستعمل الأزهار لمعالجة الحمى.
الجذور عطرية حيث تدخل في صناعة العطور.

الآثار الجانبية والتداخلات

يستعمل بحذر عند المصابين بالفشل الكلوي، حيث تجدر الاستشارة الطبية.

الثلاثاء، 26 أبريل 2016

رجل القط


برسية

رجل القط

رجل القط قبل إزهاره


Antennaria dioica
Cat’s foot

التصنيف العلمي
المملكة : Plantae
Subkingdom : Tracheobionta
التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Asteridae
الترتيب : Asterales
عائلة Asteraceae
جنس : Antennaria
الأنواع : أ. dioica


نبات رجل القط
الاسم العلمي
Antennaria dioica
ل. Gaertn [1].
المرادفات

Gnaphalium L. dioicum

المرادفات

برسية ثنائية المسكن، رجل الهر أو القط

الوصف والانتشار

رجل القط نبات ينتمي للفصيلة المركبة، ويعتبر من النباتات المعمرة، ارتفاعها بين 20- 60سم، ساقه زغباء تحمل أوراقا متعاقبة، يعطي عند الإزهار أزهارا أنبوبية لا لسين لها ثنائية الجنس لكن البذور تنتج من عملية غير جنسية ذاتية التخصيب.


رجل قط أبيض الزهر
يفضل النبات الأراضي جيدة التصريف والمشمسة ولايعيش في الظل ويتحمل التربة الفقيرة حمضية أكانت أم قلوية وكذلك المعتدلة، كما يتحمل قلة الماء والجفاف.
ينتشر النبات في بلاد حوض المتوسط.

الأجزاء المستخدمة

رؤوس الأزهار فقط دون أعناقها.

تحضير النبات للاستعمال

تقطف الرؤيسات المزهرة دون أعناقها خلال فترة الإزهار وتفضل الأزهار ذوات اللون الوردي المبيض، تمدد وتجفف في مكان ظليل جيد التهوية أو تحت أشعة الشمس إذا أردنا تسريع عملية التجفيف.
يحفظ العقار بعيدا عن الرطوبة.
التركيب الكيمائي


بنية جزيء الفلافون
تحتوي رؤوس النبات المزهرة على أصماغ وفلافونيدات وأملاح بوتاسيوم.

الخصائص العلاجية

للأصماغ التي تحتويها الرؤوس المزهرة تأثير ملطف للجهاز التنفسي، بينما الفلافونيدات لها تأثير مدر للصفراء.
أملاح البوتاسيوم لها تأثير طفيف مدر للبول.

الاستعمالات العلاجية

* لمعالجة وتهدئة السعال.
* مقو عام.
* مدر جيد للصفراء.


رأس رجل القط المزهر
* مدر خفيف للبول.
* مرطب وملين للبشرة.
* طارد للسموم.

حيث يستعمل داخليا كمنقوع مغلي منفردا أو مع أعشاب متماثلة الخواص وذلك لعلاج أمراض الجهاز التنفسي العليا ولاسيما السعال ولطرد القشع ولمعالجة أمراض الطرق الصفراوية حيث يتمتع بصفته القوية المدرة للصفراء.
كذلك لمعالجة النزلات المعدية المعوية ومدر بول خفيف.
يمكن أن يستعمل بشكل غرغرة لتطهير الحلق والبلعوم.
من الاستعمالات الأخرى، استعمال لحاء النبات في دباغة الجلود.

الجرعات

بشكل منقوع بنسبة 30 غ من المادة الجافة لرؤوس الأزهار لكل لتر ماء يؤخذ منها 2 – 3 كوب يوميا.

محاذير وتداخلات

العقار آمن لكل الفئات العمرية والفيزيولوجية.

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More